مرحباً بكم في بوابة أبنود الإلكترونية

شهيد في بطن الحوت ( من وحي العبارة)

وخرجت …أ بحث وألف وأدور عن شيء ضايع ف النور تايه فى ضمير الناس ما بين الهوى والكاس وما بين جدران الدور أنا وحدي بلف وأدورعن شيء ضايع ف النور … وجريت ع المينا هناكأبحث تحت الهلاكوأنزل بحيرتي جوه حيرتي أغرق .. أجدف .. أعومأعدي كل البحورتنعق الغربان مع البوم تلعن الظالم تنعي المظلوم فقدت إحساسي فقدت الشعور اقرأ المزيد…

الزهد

الزهد هو انصراف الرغبة عن الشيء إلى ما هو خير منه، وشرط المرغوب عنه أن يكون مرغوبا فيه بوجه من الوجوه.
والزهد في الدنيا مقام شريف من مقامات السالكين، والزاهد الكامل هو من زهد في كل شيء سوى الله تبارك وتعالى. (المزيد…)

التقوى

بين الله – عز وجل – في كتابه الكريم الغاية من الصيام، فقال تعالى:”يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون””البقرة :183″
ويا لها من غاية! فقد أمر الله بها عباده في كتابه الكريم مرات كثيرة، منها قوله تعالى:”يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله حق تقاته ولا تموتن إلا وأنتم مسلمون””آل عمران:102″ (المزيد…)

التوبة

التوبة هي الرجوع إلى الله تعالى والإنابة إليه، وهي واجبة على كل مؤمن، قال تعالى: “يا أيها الذين آمنوا توبوا إلى الله توبة نصوحا عسى ربكم أن يكفر عنكم سيئاتكم ويدخلكم جنات تجري من تحتها الأنهار يوم لا يخزي الله النبي والذين آمنوا معه، نورهم يسعى بين أيديهم وبأيمانهم يقولون ربنا أتمم لنا نورنا واغفر لنا إنك على كل شيء قدير””التحريم: 8”

(المزيد…)

الإحسان

الإحسان هو مراقبة الله تعالى وحسن طاعته، فإن من راقب الله تعالى أحسن عمله لقوله ـ صلى الله عليه وسلم: 
“الإحسان أن تعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك”
ولقد وصف الله تعالى نفسه بالإحسان، فقال جل شأنه:”الذي أحسن كل شيء خلقه وبدأ خلق الإنسان من طين”(السجدة:7)

(المزيد…)

الرحمة

الرحمة كمال في الطبيعة يجعل المرء يرق لآلام الخلق.
والرحمة لها عدة صور، أعلاها وأجلاها صفة المولى تبارك وتعالى، فهي قد شملت الوجود وعمت الملكوت، لذا مدح الله نفسه بأنه الرحمن الرحيم، وأثنت عليه الملائكة: “ربنا وسعت كل شيء رحمةً وعلماً، فاغفر للذين تابوا واتبعوا سبيلك وقهم عذاب الجحيم” [غافر: 7].
ورحمة الله –كما في الحديث القدسي- ”
تغلب غضبه” رواه مسلم.

(المزيد…)

التوكل

يؤمن المسلم بان الله عز وجل بيده تصاريف الحياة وبيده النفع والضر لذا فإنه يترك الأمر إليه وحده ويرضى بمشيئته، فلا يفزعه المستقبل وما يخبئه له من مفاجآت، ويستعيض عن الخوف والفزع بسكينة واطمئنان إلى عدل الله تعالى ورحمته، ولهذا نجد الإسلام يقر بأن الإيمان يجب أن يصاحبه التوكل على الله تعالى، قال عز وجل: “وعلى الله فتوكلوا إن كنتم مؤمنين”(المائدة: 23) 

(المزيد…)

العدل

أمر الله تعالى بالعدل، فقال عز وجل:
“إن الله يأمر بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغي يعظكم لعلكم تذكرون” (النحل :90)
وقد قرر الله حبه لأهل العدل،فقال تبارك تعالى: “وأقسطوا إن الله يحب المقسطين” 
(الحجرات:9 )
(المزيد…)

الثبات

الثبات من الإيمان، فالمؤمن يستقبل المحن والشدائد بثبات ورباطة جأش وإيمان بقضاء الله وقدره، وأن ما أصابه لم يكن ليخطئه، وما أخطأه لم يكن ليصيبه.
وقد ثبت بالاستقراء والمشاهدة أن أشد الناس جزعاً وأسرعهم انهياراً أمام شدائد الحياة هم الملحدون المرتابون وضعاف الإيمان، ولذلك يصف الله عز وجل هؤلاء النفر فيقول في كتابه الكريم:”ومن الناس من يعبد الله على حرف فإن أصابه خير اطمأن به وإن أصابته فتنة انقلب على وجهه خسر الدنيا والآخرة ذلك هو الخسران المبين”[الحج: 11]. (المزيد…)

الرضا

الرضا بقضاء الله تعالى هو من أعلى مقامات المقربين وهو من ثمار المحبة، فالمؤمن راض عن ربه، لأنه آمن بكماله وجماله وأيقن بعدله ورحمته، ويعتقد أن ما به من نعمة أو حسنة فمن الله وما أصابه من سيئة فمن نفسه. (المزيد…)